لم تحرك لحد الآن الاتحادية الموريتانية لكرة القدم ساكنا فيما يخص الفضيحة الكروية التي تحل لأجلها الفيفا، فقضايا التلاعب في العالم الكروي تقابل بأشد العقوبات.
قضية هذا الموسم في العالم ككل هي استقالة مدرب نادي اسنيم سيدي انجاي على خلفية تواطؤ اللاعبين والإدارة والخسارة أمام الكدية الذي كان مهدداً بالهبوط مقابل دراهم معدودة.
الاتحادية فيما يخص القضية في الذات لم تحرك ساكنا فهل يعني ذلك تواطؤها هي الأخرى أم أن القضية ما زالت تبحث في الأروقة؟!.
زر الذهاب إلى الأعلى